مشغل القراءة في طور التحميل
السيرة الذاتية زكي داغستاني
هو قارئ سعودي من مواليد مكة لسنة 1925م/۱۳۵٤ه، و عرف بالشيخ زكي داغستاني.
و قد فقد بصره و سنه سنة و نصف بعد أن أصابه مرض الجدري.
تمكن الشيخ زكي داغستاني من حفظ القرآن الكريم بالاستماع و قام بتجويده برواية حفص عن عاصم سنة ۱۳۹٦ه على شيخ القراء حينئذ الشيخ أحمد حجازي. و بعد مراجعة لتلاوته سنة ۱۳۷۰ه، حصل على إجازة في تلاوة القرآن الكريم و تدريسه سنة ۱۳۷٤ه.
و قد كان الشيخ زكي داغستاني يدرس القرآن الكريم بالحرم المكي قبل أن يعين سنة ۱۳۸۲ه كمدرس للقرآن بوزارة المعارف في مدرسة لتحفيظ القرآن.
عرف الشيخ زكي داغستاني بأسلوبه الخاص في التعليم خاصة في تحفيظ القرآن الكريم، كما كانت له عدة مشاركات في المناسبات و الاحتفالات الرسمية بالمملكة العربية السعودية حيث كان من أول المرتلين بهذا البلد.
و قد أصيب الشيخ زكي داغستاني بمرض الشلل الرعاش سنة ۱٤۰۵ه/1985م و عانى منه كثيرا قبل أن ينتقل إلى رحمة الله بعد صلاة الجمعة ل 9 يوليو 2004م/ ۲۱ جمادى الأولى ۱٤۲۵ه، و دفن بمقابر المعلاة.
رحمك الله نسأل الولى عز وجل ان يرحم الشيخ زكي الداغستاني ويجعل القرآن شفيعاً له ونور في قبره و نور له يوم القيامه وانا من المعجبين من صوت الشيخ واتلذذ دائما بسماعه وافسر واتدبر القرآن بصوته وقرآته المتأنيه نريد جيلاً جديدا أمثال هذا الشيخ الرائع
واستغرب لماذا لايوجد أشرطه له في التسجيلات والاستديوهات عندما بحثت عنها
وأتمنى للجميع حياه سعيده وخاتمه حسنه وروح وريحان ورب غير غضبان
بسم الله الرحمن الرحيم و الصلاة و السلام على المبعوث رحمة للعالمين . نسأل الله االعلي العظيم ان يرحم الشيخ زكي الداغستاني ويجعل القرآن شفيعاً له ونورا في قبره و نورا له يوم القيامه. و نسأله تعالى أن يطيل أعمار قرائنا في كل بلاد الاسلام .و يحفظ ارض الحرمين من كيد الكائدين و حسد الحاسدين.
اسئل الله العلي القدير ان يغفر لهذا الشيخ وان يدخلة فسيح جناتة ويجعلة مع الانبياء والشهداء في عليين
بصراحة من اشد المعجبين بهذا الصوت الذي يجعلك تتدبر القران بكل خشوع سكينة وتدبر
رحمك الله رحمة واسعة
رحم الله الشيخ الداغستاني واسكنه فسيح جنانه وادع الله ان يجعل القران شفيعا له يوم القيامة
انا من المدمنين على صوت الشيخ فقراءته جيدة وصوته اجمل واتمنى ان نجد اشرطة او سيديهات خاصة بتلاوته ووفقكم الله
بسم الله الرحمن الرحيم اسال الله ان يغفر للشيخ الجليل الله يرحمه رحمه واسعة ويجعل القران شفيعا له يوم القيامة