الآية رقم 16 من سورة الجن
بِسْمِ اللَّهِ الرَّحْمَٰنِ الرَّحِيمِ
وَأَنْ لَوِ اسْتَقَامُوا عَلَى الطَّرِيقَةِ لَأَسْقَيْنَاهُمْ مَاءً غَدَقًا [١٦]
تفسير الأية 16: تفسير الجلالين
قال تعالى في كفار مكة { وأنْ } مخففة من الثقيلة واسمها محذوف، أي وأنهم وهو معطوف على أنه استمع { لو استقاموا على الطريقة } أي طريقة الإسلام { لأسقيناهم ماء غدقا } كثيرا من السماء وذلك بعد ما رفع المطر عنهم سبع سنين.
00:00