الآية رقم 76 من سورة الأنبياء

بِسْمِ اللَّهِ الرَّحْمَٰنِ الرَّحِيمِ

وَنُوحًا إِذْ نَادَىٰ مِنْ قَبْلُ فَاسْتَجَبْنَا لَهُ فَنَجَّيْنَاهُ وَأَهْلَهُ مِنَ الْكَرْبِ الْعَظِيمِ [٧٦]

تفسير الأية 76: تفسير الجلالين

( و ) اذكر ( نوحاً ) وما بعده بدل منه ( إذ نادى ) دعا على قومه بقوله "" رب لا تذر "" إلخ ( من قبل ) أي قبل إبراهيم ولوط ( فاستجبنا له فنجيناه وأهله ) الذين في سفينته ( من الكرب العظيم ) أي الغرق وتكذيب قومه له .

00:00