الآية رقم 64 من سورة العنكبوت

بِسْمِ اللَّهِ الرَّحْمَٰنِ الرَّحِيمِ

وَمَا هَٰذِهِ الْحَيَاةُ الدُّنْيَا إِلَّا لَهْوٌ وَلَعِبٌ وَإِنَّ الدَّارَ الْآخِرَةَ لَهِيَ الْحَيَوَانُ لَوْ كَانُوا يَعْلَمُونَ [٦٤]

تفسير الأية 64: تفسير الجلالين

{ وما هذه الحياة الدنيا إلا لهوٌ ولعب } وأما القرَب فمن أمور الآخرة لظهور ثمرتها فيها { وإن الدار الآخرة لهي الحيوان } بمعنى الحياة { لو كانوا يعلمون } ذلك ما آثروا الدنيا عليها.

00:00