الآية رقم 16 من سورة القمر

بِسْمِ اللَّهِ الرَّحْمَٰنِ الرَّحِيمِ

فَكَيْفَ كَانَ عَذَابِي وَنُذُرِ [١٦]

تفسير الأية 16: تفسير الجلالين

{ فكيف كان عذابي ونُذُر } أي إنذاري استفهام تقرير، وكيف خبر كان وهي للسؤال عن الحال والمعنى حمل المخاطبين على الإقرار بوقوع عذابه تعالى بالمكذبين لنوح موقعه .

00:00