الآية رقم 66 من سورة مريم
بِسْمِ اللَّهِ الرَّحْمَٰنِ الرَّحِيمِ
وَيَقُولُ الْإِنْسَانُ أَإِذَا مَا مِتُّ لَسَوْفَ أُخْرَجُ حَيًّا [٦٦]
تفسير الأية 66: تفسير الجلالين
{ ويقول الإنسان } المنكر للبعث أبي بن خلف أو الوليد بن المغيرة النازل فيه الآية: { أئذا } بتحقيق الهمزة الثانية وإدخال ألف بينها بوجهيها وبين الأخرى { ما متّ لسوف أخرج حيا } من القبر كما يقول محمد، فالاستفهام بمعنى النفي أي: لا أحيا بعد الموت وما زائدة للتأكيد وكذا اللام ورد عليه بقوله تعالى :
00:00