لَهُ مَا فِي السَّمَاوَاتِ وَمَا فِي الْأَرْضِ وَمَا بَيْنَهُمَا وَمَا تَحْتَ الثَّرَىٰ [٦]
تفسير الأية 6: تفسير الجلالين
{ له ما في السماوات وما في الأرض وما بينهما } من المخلوقات { وما تحت الثرى } هو التراب الندي، والمراد الأرضون السبع لأنها تحته .